قبلتُ تحدي الله فهل يقبل هو التحدي؟
اف من المساكين و الفقراء في البلدان الفقيرة, حتى دون أن تسجل مراصد الابحاث أي تغييرات في حركة الارض أو الكون.
ها
قد أتيت بها من المغرب بل و أرجعتها للظهور من المشرق مرة أخرى وبصورة
أحسن من تلك التي تخيلها الله ودون أن يسبب هذا أي تأخر في الوقت او أي
كارثة أخرى. ولأنني فعلت هذا... ولأنني متأكد بأن الله غير موجود.. فها أنا
أتحداه أمام البشرية جمعاء أن يثبت وجوده الآن بأن يجعل الشمس تقف أمام
الخلائق جميعاً ليثبت أنني على خطأ وبأنه موجود. ليجعلها تقف ولو لبعض
الثواني فيظهر الحق ويزهق الباطل الذي يدعي أن بسام البغدادي يأتي بهِ.
ملاحظات هامة:
1. ستقول لي بأنك لم تشاهدني أجلب الشمس من المغرب, سأقول لك بأنك لم تشاهد الله يأتي بالشمس من المشرق.
2. ستقول لي أعطني الدليل بأني أتيت بالشمس من المغرب, سأقول لك أعطني الدليل بأن الله يأتي بها من المشرق.
3.
ستقول لي بأنني إنسان عادي لست مثل الله, سأقول لك عظمتي تكمن في أنني
إنسان عادي قادر على فعل أشياء عظيمة بالعكس من الله, يدعي أنه إله عظيم
لكنه لايفعل الا الاشياء السخيفة وبكثير من الالم و المشقة لخلائقه
المساكين. فمن أعظم أذن؟
4. قدرتي على جلب الشمس من المغرب قبول تام للتحدي الذي طرحه الله, فهل يقبل الله التحدي الآن ويقوم بأيقاف الشمس لبضع ثواني؟
التحدي قائم... فهل من مُبارز أم ستختفي يا الله خلف المؤمنين بك مرة أخرى؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق