الدين تحت مجهر العلم

الدين تحت مجهر العلم

Translate

الاخطاء العلمية واللغوية في القران

بعض أخطاء القرآن اللغوية 
أخطاء في اللغة…
أخطاء في الحساب…
أخطاء في العلم…
أخطاء في المنطق…
تضارب بين أجزائه…
ويقولون لك معجز؟؟؟ فعلاً معجز في الهبل لا أكثر.
نبدأ بسرد الأخطاء:
1- الأعراف 160 “اثنتي عشر أسباطاً” بدل اثني عشر سبطاً لأن المفروض التذكير في الأول والإفراد في الثاني
ومن القاموس المحيط باعتراف كبار المفسرين:
أَبو العباس: هذا غلط لا يخرج العدد على غير الثاني ولكن الفِرَقُ قبل اثنتي عشرة حتى تكون اثنتي عشرة مؤنثة على ما فيها كأَنه قال: وقطَّعناهم فِرَقاً اثنتي عشرة فيصح التأْنيث لما تقدم.
وقال الفراء: لو قال اثْنَيْ عشَر سِبْطاً لتذكير السبط كان جائزاً، وقال ابن السكيت: السبط ذَكَرٌ ولكن النية، واللّه أَعلم، ذهبت إِلى الأُمم.
وقال الجوهري: ليس أَسباطاً بتفسير ولكنه بدل من اثنتي عشرة لأَن التفسير لا يكون إِلا واحداً منكوراً كقولك اثني عشر درهماً، ولا يجوز دراهم، وقوله أُمماً من نعت أَسْباطٍ.
2- النساء 162 “لَكِنِ الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ مِنْهُمْ وَالْمُؤْمِنُونَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَالْمُقِيمِينَ الصَّلَاةَ وَالْمُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالْمُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ أُولَئِكَ سَنُؤْتِيهِمْ أَجْرًا عَظِيمًا”، والصحيح: والمقيمون الصلاة لأن المقيمون تابعة للراسخون والواو حرف عطف لا يغير حالة الإعراب.
3- الحج 19 “هَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ” والصحيح اختصما لأنها مثنى.
4- الحجرات آية 9 (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما)، والصحيح: اقتتلتا أو: بينهم. يعني كوكتيل قواعدي عاملك… هيهيهي.
5- البقرة 124: “لَا يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ” . وهون حضرته نصب الفاعل!!! كان لازم يقول الظالمون.
6- الأعراف 56: إِنَّ رَحْمَةَ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ المُحْسِنِينَ… يعني الولد الصغير بيعرف إن الرحمة قريبة وليست قريب لأنها مؤنثة… ذكرني بالمستوى الأول لما كنت بتعلم ألماني وأخربط بالصفة والموصوف…
حتى لو فرضنا أن قواعد اللغة العربية لم تكن موجودة، فلماذا الله عاجز عن استخدام لغة متماسكة يمكن استخراج قواعد متماسكة منها؟

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق