ورطة القرآن في دراهم يوسف المعدودات
لقد تورط صاحب القرآن ورطة
تاريخية من العيار الثقيل حينما حاول أَن يسرد قصة بعينها لا تمت بصلة
للزمان ولا للمكان المعني بأي شكل من الأَشكال. والقصة ايها القراء
الأَكارم هي (قصة يوسف) الشاب العبراني الذي باعه اخوته للتجار الذين رحلوا
به الى مصر.! وهنا قد يتسائل
البعض : ماهي هذه الورطة التي تتحدث عنها يافلتة زمانك.؟
فأقول
: انتظروا ايها الإخوة فهناك كارثة.! ..لاحظوا أَنَّ صاحب القرآن قد جعل
الثمن المزعوم ليوسف ( دراهم معدودات ) والدرهم كما يقول المعجم الوسيط
الذي أَصدره مجمع بحوث اللغة العربية :(( الدرهم : جزءٌ من أَثني عشرَ
جزءاً من الأوقية .وتعني قطعة من فضة مضروبة للمعاملة )) ، وهاهنا قد يرد
علينا المسلمون :( ثم ماذا يابني آدم ؟..إخوة يوسف باعوا يوسف بدراهم قلائل
، فماذا تريد .؟ ) ، فأقول : إِنتظر..فهنا تكمن المشكلة !، الدرهم عزيزي
المسلم كمفردة ظهرت في اللغة العربية التي لم تكن موجودة في عصر يوسف
المقترح..ظهرت في عصور لاحقة .! وهذه المفردة أَي الدرهم مأخوذة أَو محرفة
وبإعتراف المصادر العربية الموسوعية من اللفظة اليونانية ( دراخما )
..تتكلم الموسوعة العربية الميسرة عن الدرهم بكلام طويل ولكن مايعنيني هو
الإقتباس التالي :(( الدرهم : وحدة من وحدات السكة الإسلامية الفضية ، أَخذ
اسمه من الدراخما اليونانية )) ..وهنا هي المشكلة.. فالدراخما او الدرهم
بالعربية ظهر كما تقول الويكيبيديا الأَلمانية في القرن السادس قبل الميلاد
..او قبله بقليل.!!! اما تاريخ قصة يوسف التقريبي المقترح من قبل اليهود
انفسهم فهو يقع 1300 ق.م ، ومصر في ذاك الزمان لم تكن تتعامل بالعملة
النقدية كالدراخما ..بل كانت وسيلة البيع والشراء سواءاً في مصر او الدول
المتصلة بها برياً او القريبة منها جغرافياً هي : مبادلة المنتوجات او
مبادلة المنتوج بمادة او معدن ثمين..وهنا نترك جواب هذه القضية للأخوة
المسلمين..تحياتي
Im Laufe der Zeit setzte sich genau
abgewogenes ungemünztes Edelmetall als Zahlungsmittel in den
griechischen Poleis durch. Es ist davon auszugehen, dass Geld für die
standardisierten ö-;-ffentlichen Zahlungen in der Polis von
entscheidender Bedeutung war. Die ersten richtigen Münzen datieren um
ca. 600 v. Chr. und wurden in Westanatolien geprä-;-gt. Diese Münzen
bestanden aus einer natürlich vorkommenden Silber-Gold-Legierung und
wurden hö-;-chstwahrscheinlich nur lokal verwendet. Die Verwendung von
Münzen setzte sich aber schnell in ganz Griechenland durch, wobei in
aller Regel Silber als Münzmetall verwendet wurde (im Ausnahmefall auch
Gold und Bronze). Das zugesicherte Gewicht wurde hierbei durch Stempel
der Polis garantiert. Wichtigste Wä-;-hrung war die Drachme, welche auch
nochmals von 1831 bis 2001 als Wä-;-hrung Griechenlands eingesetzt
wurde (Griechische Drachme).
Von einer Geldwirtschaft im
eigentlichen Sinne kann jedoch erst Anfang des 5. Jahrhunderts v. Chr.
gesprochen werden. Zentrum der antiken Monetarisierung war Athen, dessen
Wä-;-hrung im gesamten Mittelmeerraum zirkulierte. Gründe hierfür
liegen in der demokratischen Struktur sowie in der Handelsmacht Athens.
Erst Alexander der Groß-;-e führte eine neue bedeutende Wä-;-hrung ein,
die Athens Vormachtstellung beendete
المصادر: أَولاً : المعجم
الوسيط ، تأليف : ( مجمع بحوث اللغة العربية ، ص 282 ، الطبعة الرابعة لسنة
2004 م ، الناشر : مكتبة الشروق الدولية -;-
ثانياً : الموسوعة العربية الميسرة ، تأليف نخبة من ذوي
الاختصاص بإشراف محمد شفيق غربال ، ص 791 ، الطبعة الثانية لسنة 1972 ،
الناشر : دار الشعب ومؤسسة فرانكلين ، القاهرة
Von einer Geldwirtschaft im eigentlichen Sinne kann jedoch erst Anfang des 5. Jahrhunderts v. Chr. gesprochen werden. Zentrum der antiken Monetarisierung war Athen, dessen Wä-;-hrung im gesamten Mittelmeerraum zirkulierte. Gründe hierfür liegen in der demokratischen Struktur sowie in der Handelsmacht Athens. Erst Alexander der Groß-;-e führte eine neue bedeutende Wä-;-hrung ein, die Athens Vormachtstellung beendete
المصادر: أَولاً : المعجم الوسيط ، تأليف : ( مجمع بحوث اللغة العربية ، ص 282 ، الطبعة الرابعة لسنة 2004 م ، الناشر : مكتبة الشروق الدولية -;- ثانياً : الموسوعة العربية الميسرة ، تأليف نخبة من ذوي الاختصاص بإشراف محمد شفيق غربال ، ص 791 ، الطبعة الثانية لسنة 1972 ، الناشر : دار الشعب ومؤسسة فرانكلين ، القاهرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق